منتدي ابناء حي الكنوز بالدامر
أهلاً وسهلاً وألف مرحباً بك عزيزي الزائر في منتداك تفضل بالدخول ان كنت عضواً والاعليك التسجيل لكي تملك كافة صلاحية الاعضاء وتمتلك الرخصة في اضافة مواضيع جديدة او الرد علي مواضيع وهنالك المكنون فقط للمسجلين فسارع بالانضمام الينا اذا كنت من ابناء حي الكنوز لكي تحظي بما أخفي لك ولك ان تتصفح اذا لم تكن منهم ومع امنياتنا لك بقضاء اطيب الاوقات بالمنتدي ...
الادارة...
منتدي ابناء حي الكنوز بالدامر
أهلاً وسهلاً وألف مرحباً بك عزيزي الزائر في منتداك تفضل بالدخول ان كنت عضواً والاعليك التسجيل لكي تملك كافة صلاحية الاعضاء وتمتلك الرخصة في اضافة مواضيع جديدة او الرد علي مواضيع وهنالك المكنون فقط للمسجلين فسارع بالانضمام الينا اذا كنت من ابناء حي الكنوز لكي تحظي بما أخفي لك ولك ان تتصفح اذا لم تكن منهم ومع امنياتنا لك بقضاء اطيب الاوقات بالمنتدي ...
الادارة...
منتدي ابناء حي الكنوز بالدامر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلاً وسهلاً بكم في المنبر الأول لأبناء حي الكنـــــــــــــــــــوز بالدامر علي شبكة الانترنت
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبـــــــــاً بكم في منتديـــــــــــــــــــ ت ـــــــــــــــا أبنـــ ء ـــــا حــي الكنـــــــــــــــــــــــوز بالدامر

 

 سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عباس عبدالمعروف عباس
كنازي فعال
كنازي فعال
عباس عبدالمعروف عباس


رقم العضوية : 2
ذكر عدد المساهمات : 134
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن E8s7dt10
سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن 111

سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن Empty
مُساهمةموضوع: سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن   سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 15, 2011 2:41 am

من
أعجب أسرار القرآن وأكثرها لفتاً للانتباه تلك السطوة الغريبة التي تخضع
لها النفوس عند سماعه .. (سطوة القرآن) ظاهرة حارت فيها العقول ..



حين يسري
صوت القاري في الغرفة يغشى المكان سكينة ملموسة تهبط على أرجاء ماحولك ..
تشعر أن ثمة توتراً يغادر المكان .. كأن الجمادات من حولك أطبقت على
الصمت.. كأن الحركة توقفت.. هناك شئ ما تشعر به لكنك لاتستطيع أن تعبر
عنه..



حين تكون في غرفتك –مثلاً- ويصدح صوت القارئ من جهازك المحمول، أوحين تكون
في سيارتك في لحظات انتظار ويتحول صوت الإذاعة إلى عرض آيات مسجلة من الحرم
الشريف .. تشعر أن سكوناً غريباً يتهادى رويداً رويداً فيما حولك..

كأنما
كنت في مصنع يرتطم دوي عجلاته ومحركاته ثم توقف كل شئ مرة واحدة.. كأنما
توقف التيار الكهربائي عن هذا المصنع مرة واحدة فخيم الصمت وخفتت الأنوار
وساد الهدوء المكان..



هذه ظاهرة ملموسة يصنعها (القرآن العظيم) في النفوس تحدث عنها الكثير من الناس بلغة مليئة بالحيرة والعجب..

يخاطبك
أحياناً شاب مراهق يتذمر من والده أو أمه .. فتحاول أن تصوغ له عبارات
تربوية جذابة لتقنعه بضرورة احترامهما مهما فعلا له .. وتلاحظ أن هذا
المراهق يزداد مناقشة ومجادلة لك .. فإذا استعضت عن ذلك كله وقلت له كلمة
واحدة فقط: يا أخي الكريم يقول تعالى (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا)
[الإسراء:24] رأيت موقف هذا الفتى يختلف كلياً.. شاهدت هذا بأم عيني ..
ومن شدة انفعالي بالموقف نسيت هذا الفتى ومشكلته .. وعدت أفكر في هذه
السطوة المدهشة للقرآن.. كيف صمت هذا الشاب وأطرق لمجرد سماع قوله تعالى
(وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ
ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) .. حتى نغمات صوته



تغيرت .. يا ألله كيف هزته هذه الآية هزاً ..


سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن S-abda3-a1-3-6






حين
قدمت للمجتمع الغربي أول مرة قبل ثلاث سنوات اعتنيت عناية بالغة بتتبع قصص
وأخبار (حديثي العهد بالإسلام) .. كنت أحاول أن أستكشف سؤالاً واحداً فقط:
ماهو أكثر مؤثر يدفع الإنسان الغربي لاعتناق الإسلام؟
(حتى يمكن
الإستفادة منه في دعوة البقية)، كنت أتوقع أنني يمكن أن أصل إلى (نظرية
معقدة) حول الموضوع، أوتفاصيل دقيقة حول هذه القضية لايعرفها كثير من
الناس، وقرأت لأجل ذلك الكثير من التجارب الذاتية لشخصيات غربية أسلمت،
وشاهدت الكثير من المقاطع المسجلة يروي فيها غربيون قصة إسلامهم، وكم كنت
مأخوذاً بأكثر عامل تردد في قصصهم، ألا وهو أنهم (سمعوا القرآن وشعروا بشعور غريب استحوذ عليهم) هذا السيناريو يتكرر تقريباً في أكثر



قصص الذين أسلموا، وهم لايعرفون اللغة العربية أصلاً! إنها سطوة القرآن..

سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن Alamuae_img_2004-47





ومن
أعجب أخبار سطوة القرآن قصة شهيرة رواها البخاري في صحيحه وقد وقعت قبل
الهجرة النبوية وذلك حين اشتد أذى المشركين لما حصروا بني هاشم والمطلب في
شعب أبي طالب، فحينذاك أذن النبي -صلى الله عليه و سلم- لأصحابه في الهجرة
إلى الحبشة، فخرج أبوبكر يريد الهجرة للحبشة فلقيه مالك بن الحارث (ابن
الدغنّة) وهو سيد قبيلة القارَة، وهي قبيلة لها حلف مع قريش، وتعهد أن يجير
أبا بكر ويحميه لكي يعبد ربه في مكة، يقول الراوي:



(فطفق أبو
بكر يعبد ربه في داره، ولا يستعلن بالصلاة ولا القراءة في غير داره، ثم
بدا لأبي بكر فابتنى مسجدا بفناء داره وبرز فكان يصلي فيه ويقرأ القرآن،
فيتقصّف عليه نساء المشركين وأبناؤهم يعجبون وينظرون إليه، وكان أبو بكر
رجلا بكاء لا يملك دمعه حين يقرأ القرآن، فأفزع ذلك أشراف قريش من
المشركين). [البخاري: 2297]



هذه
الكلمة (فيتقصّف عليه نساء المشركين وأبناؤهم) من العبارات التي تطرق ذهني
كثيراً حين أسمع تالياً للقرآن يأخذ الناس بتلابيبهم .. ومعنى يتقصّف أي
يزدحمون ويكتظون حوله مأخوذين بجمال القرآن.. فانظر كيف كان ابوبكر لايحتمل
نفسه إذا قرأ القرآن فتغلبه دموعه .. وانظر لعوائل قريش كيف لم يستطع عتاة
وصناديد الكفار عن الحيلولة بينهم وبين الهرب لسماع القرآن..



ومن أكثر
الأمور إدهاشاً أن الله -جل وعلا- عرض هذه الظاهرة البشرية أمام القرآن
كدليل وحجة، فالله سبحانه وتعالى نبهنا إلى أن نلاحظ سطوة القرآن في النفوس
باعتبارها من أعظم أدلة هذا القرآن ومن ينابيع اليقين بهذا الكتاب العظيم،
ولم يشر القرآن إلى مجرد تأثر يسير، بل يصل الأمر الخرور إلى الأرض .. هل
هناك انفعال وتأثر وجداني أشد من السقوط إلى الأرض؟ تأمل معي هذا المشهد
المدهش الذي يرويه ربنا جل وعلا عن سطوة القرآن في النفوس:



{قُلْ
آمِنُواْ بِهِ أَوْ لاَ تُؤْمِنُواْ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ
مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا}
(107) سورة الإسراء



بالله
عليك أعد قراءة هذه الآية وأنت تتخيل هذا المشهد الذي ترسم هذه الآية
تفاصيله: قوم ممن أوتو حظاً من العلم حين يتلى عليهم شئ من آيات القرآن لا
يملكون أنفسهم فيخرون إلى الأرض ساجدين لله تأثراً وإخباتاً .. يا ألله ما
أعظم هذا القرآن..



بل تأمل في أحوال قوم خير ممن سبق أن ذكرهم الله في الآية السابقة .. استمع إلى انفعال وتأثر قوم آخرين بآيات الوحي، يقول تعالى:



{أُولَئِكَ
الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ
ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ
إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا
تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا}



هذه الآية
تصور جنس الأنبياء .. ليس رجلاً صالحاً فقط.. ولا قوم ممن أوتو العلم ..
ولا نبي واحد أو نبيين .. بل تصور الآية (جنس الأنبياء) .. وليست الآية
تخبر عن مجرد أدب عند سماع الوحي وتأثر يسير به .. بل الآية تصور الأنبياء
كيف يخرون إلى الأرض يبكون..



الأنبياء .. جنس الأنبياء .. يخرون للأرض يبكون حين يسمعون الوحي .. ماذا صنع في نفوسهم هذا الوحي العجيب؟

وقوم آخرون في عصر الرسالة ذكر الله خبرهم في معرض المدح والتثمين الضمني في صورة أخاذة مبهرة يقول تعالى:


{وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إلى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ} [المائدة:83]

أي
شخص يقرأ الآية السابقة يعلم أن هذا الذي فاض في عيونهم من الدموع حين
سمعوا القرآن أنه شئ فاق قدرتهم على الاحتمال .. هذا السر الذي في القرآن
هو الذي استثار تلك الدمعات التي أراقوها من عيونهم حين سمعوا كلام الله ..
لماذا تساقطت دمعاتهم؟ إنها أسرار القرآن..




سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن Tears


هذه الظاهرة البشرية التي تعتري بني الإنسان حين يسمعون القرآن ليست مجرد استنتاج علمي أو ملاحظات نفسانية.. بل هي شئ أخبرنا الله



أنه
أودعه في هذا القرآن .. ليس تأثير القرآن في النفوس والقلوب فقط .. بل
–أيضاً- تأثيره الخارجي على الجوارح .. الجوارح ذاتها تهتز وتضطرب حين سماع
القرآن.. قشعريرة عجيبة تسري في أوصال الإنسان حين يسمع القرآن .. يقول
تعالى:



{ اللَّهُ
نزلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ
مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ
وَقُلُوبُهُمْ إلى ذِكْرِ اللَّهِ} [الزمر : 23]



لاحظ كيف
يرسم القرآن مراحل التأثر، تقشعر الجلود، ثم تلين، إنها لحظة الصدمة
بالآيات التي يعقبها الاستسلام الإيماني، بل والاستعداد المفتوح للانقياد
لمضامين الآيات.. ولذلك مهما استعملت من (المحسّنات الخطابية) في أساليب
مخاطبة الناس وإقناعهم فلا يمكن أن تصل لمستوى أن يقشعر الجلد في رهبة
المواجهة الأولى بالآيات، ثم يلين الجلد والقلب لربه ومولاه، فيستسلم
وينقاد بخضوع غير مشروط..



هذا شئ يراه المرء في تصرفات الناس أمامه.. جرب
مثلاً أن تقول لشخص يستفتيك: هذه معاملة بنكية ربوية محرمة بالإجماع، وفي
موقف آخر: قدم بآيات القرآن في تحريم الربا، ثم اذكر الحكم الشرعي، وسترى
فارق الاستجابه بين الموقفين؛ بسبب ماتصنعه الآيات القرآنية من ترويض
النفوس والقلوب لخالقها ومولاها، تماماً كما قال تعالى
(تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إلى ذِكْرِ اللَّهِ)..



وفي مقابل ذلك كله .. حين ترى بعض أهل الأهواء يسمع
آيات القرآن ولايتأثر بها، ولايخضع لمضامينها، ولاينفعل وجدانه بها، بل
ربما استمتع بالكتب الفكرية والحوارات الفكرية وتلذذ بها وقضى فيها غالب
عمره، وهو هاجر لكتاب الله يمر به الشهر والشهران والثلاثة وهو لم يجلس مع
كتاب ربه يتأمله ويتدبره ويبحث عن مراد الله من عباده، إذا رأيت ذلك كله؛
فاحمد الله يا أخي الكريم على العافية، وتذكر قوله
تعالى {فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ} [الزمر: 22]



وحين
يوفقك ربك فيكون لك حزب يومي من كتاب الله (كما كان لأصحاب رسول الله أحزاب
يومية من القرآن) فحين تنهي تلاوة وردك اليومي فاحذر يا أخي الكريم أن
تشعر بأي إدلال على الله أنك تقرأ القرآن، بل بمجرد أن تنتهي فاحمل نفسك
على مقام إيماني آخر؛ وهو استشعار منة الله وفضله عليك أن أكرمك بهذه
السويعة مع كتاب الله، فلولا فضل الله عليك لكانت تلك الدقائق ذهبت في
الفضول كما ذهب غيرها، إذا التفتت النفس لذاتها بعد العمل الصالح نقص
مسيرها إلى الله، فإذا التفتت إلى الله لتشكره على إعانته على العبادة
ارتفعت في مدارج العبودية إلى ربها ومولاها، وقد نبهنا الله على ذلك بقوله
تعالى (وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى
مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا) [النور: 21]

فتزكية
النفوس فضل ورحمة من الله يتفضل بها على عبده، فهو بعد العبادة يحتاج إلى
عبادة أخرى وهي الشكر والحمد، وبصورة أدق فالمرء يحتاج لعبادة قبل العبادة،
وعبادة بعد العبادة، فهويحتاج لعبادة الاستعانة قبل العبادة، ويحتاج
لعبادة الشكر بعد العبادة.. وكثير من الناس إذا عزم على العبادة يجعل غاية
عزمه التخطيط والتصميم الجازم .. وينسى أن كل هذه وسائل ثانوية .. وإنما
الوسيلة الحقيقية هي (الاستعانة) .. ولذلك وبرغم أن الاستعانة في ذاتها
عبادة إلا أن الله أفردها بالذكر بعد العبادة فقال (إياك نعبد وإياك
نستعين) .. وهذه الاستعانة بالله عامة في كل شئ، في الشعائر، وفي المشروعات
الاصلاحية، وفي مقاومة الانحرافات الشرعية، وفي الخطاب الدعوي، فمن استعان
بالله ولجأ إليه فتح الله له أبواب توفيقه بألطف الأسباب التي لايتصورها..



سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن 97.imgcache



اللهم
اجعلنا من أهل القرآن، اللهم أحي قلوبنا بكتابك، اللهم اجعلنا ممن إذا
استمع للقرآن اقشعر جلده ثم لان جلده وقلبه لكلامك، اللهم اجعلنا ممن إذا
سمع ما أنزل إلى رسولك تفيض عيوننا بالدمع، اللهم اجعلنا ممن إذا تليت
عليهم آيات الرحمن خرو سجداً وبكياً، اللهم إنا




نعوذ بك ونلتجئ إليك ونعتصم بجنابك أن لاتجعلنا من القاسية قلوبهم من ذكر الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سطــــــــــــــــــوة القـــــــــــــرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي ابناء حي الكنوز بالدامر :: الكنوز الاسلامي :: .:: المنتدي الاسلامي ::. :: القرآن الكريم وعلومه-
انتقل الى:  
المواضيع الأكثر نشاطاً
.:: سلسلة حلقات برنامج مفاهيم يجب ان تصحح ::.
الشمائل المحمدية
ماذا عن نشاط الربطة ؟؟؟
سيرة مختصرة لحياة النبي صلي الله عليه وسلم من ولادته
مقالات الامام الكوثري رحمه الله
" مفرج الكروب ومفرح القلوب "
الشيخ عبد الغني النابلسي دراسة في حياته وأعماله وأحواله
حمل كتاب حل الرموز ومفاتيح الكنوز
سيد الأعمام العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه ساقي الحرمين
النهي عن النوم علي البطن
المواضيع الأكثر شعبية
حمل كتاب حل الرموز ومفاتيح الكنوز
حمل كتاب شرح وتحليل الحكم العطائية _ لدكتور البوطي
حمل برنامج مع البوطي حياته وفكره .
دامر المجذوب عاصمة الولاية
كيفية الغسل من شرح الثمرالداني
حمل كتاب الأسماء والصفات للامام البيهقي
المثنوي - لجلال الدين الرومي رحمه الله
" مفرج الكروب ومفرح القلوب "
ماذا عن نشاط الربطة ؟؟؟
الشيخ عبد الغني النابلسي دراسة في حياته وأعماله وأحواله
copyright 2010
map
alexa